فوائد وفرائد في التصوف والصوفية

أَلْقِ حُسْنَ الظَّنِّ عَلَى الْخَلْقِ وَسُوءَ الظَّنِّ عَلَى نَفْسِكَ

يَحْيَى بْنُ مُعَاذٍ الرَّازِيُّ (ت:258هـ):
أَلْقِ حُسْنَ الظَّنِّ عَلَى الْخَلْقِ وَسُوءَ الظَّنِّ عَلَى نَفْسِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْأَوَّلِ فِي سَلَامَةٍ، وَمِنَ الْآخَر عَلَى الزِّيَادَةِ.
[حِلْيَةُ الْأَوْلِيَاء (10/63)].

السابق
حكم صيام التطوع في النصف الثاني من شعبان عند السادة الشافعية وسائر الفقهاء
التالي
تنزيل 82 وثيقة لستة مجالس بعنوان ” دعوى ابن تيمية أن السلف على عقيدة واحدة”