حكم الاستغاثة ودعاء غير الله الطوفي الحنبلي يذكر أن ابن الجزري (ت 711) يرد على ابن تيمية قوله “لا يستغاث برسول الله” وأن هذا خلاف الإجماع، ويقلب عليه استدلاله بآية “فاستغاثه الذي من شيعته” بأنه إن جاز الاستغاثة بالحي فبالميت من باب أولى من وجهين! وبيان أن إثبات الصوت لله يستلزم الجسمية.
حكم الاستغاثة ودعاء غير الله نصوص المذاهب الأربعة في طلب الشفاعة من النبي -صلى الله عليه وسلم- عند زيارته وغيرها/ أقوال السادة الشافعية / منقول
قضايا التكفير والردة [6] هل صحيح ما زعمه ابن عبد الوهاب وأتباعه من أن من ينطق بكلمة التوحيد “لا إله إلا الله ” ولا يعرف المعنى الصحيح لها الذي كان يعرفه أبو جهل وسائر المشركين فهو كالحمار يحمل أسفارا وهو أشد كفرا وشركا من أبي جهل وأبي لهب ….؟!!
حكم الاستغاثة ودعاء غير الله نسف خرافة الوهابية بأن المشركين كفروا لأنهم كانوا يتوسلون ويستغيثون ويستشفعون بالأنبياء والصالحين.