كتب حديثة النشر

طباعة مجموع رسائل العلامة السيوطي/ المجموعة الثانية : مجموعة الحديث الشريف وعلومه

بحمد الله وفضله تم إنجاز هذه الجمهرة الحديثية الزاخرة بتآليف العلامة جلال الدين السيوطي التي تطبع أول مرة مقابلة على عدة نسخ خطية واشتملت على (127) رسالة ومؤلفاً صنفها العلامة السيوطي في جميع أنواع علوم الحديث ومصطلحه.
وقد بذلنا في سبيل إخراج هذه المجموعة جهوداً كبيرة وأموالاً كثيرة لتخرج بهذه الحلة الجميلة التي لا يشاكلها في إخراجها وجمعها وتحقيقها حتى يومنا هذا أيّةُ مجموعة حديثية. فلله الحمد على ذلك حمداً كثيراً.
ولا بد لنا من شكر كل من ساهم في إخراج هذه المجموعة ونخص منهم:
ـ الأستاذ الفاضل محمد خلوف العبد الله، الذي قام على جمع الرسائل وتحصيلها من مكتبات العالم شرقاً وغرباً وأشرف على تحقيقها وقدم لها بمقدمة تظهر مكانة الجلال السيوطي بين علماء الإسلام وأهمية ما كتبه في علم الحديث، فالله يجازيه ويكافيه بما هو أهله.
ـ الأستاذ الفاضل محمد بركات، الذي تحمّل العبء الأكبر في تحقيق هذه المجموعة التي اشتملت على آلافٍ مؤلفةٍ من الأحاديث المخرّجة والنقول الموثّقة، فالله يجزيه خير الجزاء ويثيبه خير العطاء.
ـ الأستاذان الفاضلان ماهر حبوش، وجمال فارس اللذان قاما على تحقيق بعض الرسائل في هذه المجموعة.
ـ الأستاذ الفاضل خالد شمسو، الذي قام على توثيق جملةٍ من تلك الرسائل.
ـ الأستاذ الفاضل عدنان أبو شعر، الذي قام على ضبط كثير من الرسائل وتدقيقها ومراجعة الأشعار التي فيها.
ـ الأساتذة الأفاضل: فادي السيد، وهادي الهندي، وطارق صيرفي، الذين قاموا خير قيام بمقابلة تلك الرسائل على الأصول الخطية، ثم بعد ذلك قام الأستاذان الفاضلان فادي السيد وهادي الهندي بصنع تلك الفهارس الباذخة التي اشتملت على فهرسة أكثر من (15) ألف حديث وأثر وآلاف الأعلام وغيرها من الفهارس المهمة فجاءت في مجلد ضخم فالله يجزيهما خير الجزاء وأعظمه.
ـ والشكر للأستاذ الحبيب خالد محمد ياسين علوان، الذي قام على إخراج هذه المجموعة فنياً واعتنى بها خير عناية، أعظم الله قراه يوم يلقاه.
وأخيراً نسأل الله عز وجل أن يتقبل منا وأن ينفع بعملنا هذا وأن نكون قد قدمنا خدمة جليلةً لتراثنا العظيم الذي تفاخر به أمتنا جميع الأمم، والحمد لله رب العالمين.
فهرس عناوين الرسائل والمؤلفات التي اشتملت عليها هذه المجموعة:
الرسالة رقم (1): التَّنْقِيْحُ في مَسْأَلَةِ التَّصْحِيْحِ
الرسالة رقم (2): اللُّمَعُ في أَسْبَابِ الحَدِيْثِ
الرسالة رقم (3): الأَزْهَارُ المُتَنَاثِرَةُ في الأَخْبَارِ المُتَوَاتِرَةِ
الرسالة رقم (4): الدُّرَرُ المُنْتَثِرَةُ في الأَحَادِيْثِ المُشْتَهِرَة
الرسالة رقم (5): تَحْذِيرُ الخَوَاص منْ أَكَاذِيْبِ القُصَّاص
الرسالة رقم (6): المَدْرَج إلى المُدْرَج
الرسالة رقم (7): تَذْكِرَةُ المُؤتَسِي بِمَنْ حَدَّثَ ونَسِي
الرسالة رقم (8): حُسْنُ التَّلْخِيْصِ لِتَالي التَّلْخِيْصِ
الرسالة رقم (9): التَّطْرِيْفُ في التَّصْحِيْفِ
الرسالة رقم (10): أَسْمَاءُ المُدَلِّسِيْنَ (الرسالة الأولى)
الرسالة رقم (11): أَسْمَاءُ المُدَلِّسِيْن (الرسالة الثانية)
الرسالة رقم (12): نَظْمُ الدُّرَرْ في عِلْمِ الأَثَرْ (وهي ألفيةٌ في الحديثِ)
الرسالة رقم (13): جِيَادُ المُسَلْسَلَاتِ
الرسالة رقم (14): العُشَارِيَّاتُ، أو الكَوَاكِبُ السَّارِيَاتُ النَّادِرِيَّاتُ مِنَ العُشَارِيَّاتِ
الرسالة رقم (15): العُشَارِيَّاتُ
الرسالة رقم (16): الفَيْضُ الجَارِي في طُرُقِ الحَدِيْثِ العُشَارِي
الرسالة رقم (17): جُزْءُ السَّلَام مِنْ سَيِّدِ الأَنَام
الرسالة رقم (18): سَنَدُ المُصَافَحَة
الرسالة رقم (19): سَنَدُ الخِرْقَةِ
الرسالة رقم (20): الفَانِيْدُ في حَلَاوَةِ الأَسَانِيْد
الرسالة رقم (21): أَرْبَعُوْنَ حَدِيْثاً مِنْ رِوَايَةِ مَالِكٍ عَنْ نَافِعٍ عَن ابْنِ عُمَرَ
الرسالة رقم (22): أَرْبَعُونَ حَدِيْثَاً مِنَ الصِّحَاحِ والحِسَانِ
الرسالة رقم (23): جُزْءٌ فِي طُرُقِ حَدِيْثِ «مَنْ حَفِظَ على أُمَّتِي أَرْبَعِيْنَ حَدِيْثَاً»
الرسالة رقم (24): الأَحَادِيْثُ الحِسَانُ في فََضْلِ الطَّيْلَسَان
الرسالة رقم (25): طَيُّ اللِّسَانِ عن ذَمِّ الطَّيْلَسَان
الرسالة رقم (26): أَرْبَعُونَ حَدِيْثَاً فِي الطَّيْلَسَانِ
الرسالة رقم (27): التَّضَلُّعُ فِي مَعْنَى التَّقَنُّع
الرسالة رقم (28): مُسْنَدُ الصَّحَابَةِ الَّذِينَ مَاتُوا في زَمَنِ النَّبيِّ ﷺ
الرسالة رقم (29): ريحُ النِّسْرِيْن فيمَن عاش مِن الصَّحابةِ مئةً وعِشْرين
الرسالة رقم (30): دَرُّ السَّحَابَةِ فِيْمَن دَخَلَ مِصْرَ مِنَ الصَّحَابَة
الرسالة رقم (31): إسْعَافُ المُبَطَّأ بِرِجَالِ المُوَطَّأ
الرسالة رقم (32): عَيْنُ الإِصَابَةِ في اسْتِدْراكِ عَائِشَةَ عَلَى الصَّحَابَة
الرسالة رقم (33): التَّصْحِيْحُ لِصَلَاةِ التَّسْبِيْح
الرسالة رقم (34): خَصَائِصُ يَوْمِ الجُمُعَةِ
الرسالة رقم (35): تَشْنِيْفُ السَّمْعِ بِتَعْدِيْدِ السَّبْعِ
الرسالة رقم (36): مُنْتَهى الآمَال في شَرْحِ حَدِيْثِ «إنَّمَا الأَعْمَال»
الرسالة رقم (37): التَّعْلِيْقَةُ المُنِيْفَةُ على مُسْنَدِ الإِمَامِ أبي حَنِيْفَةَ
الرسالة رقم (38): الكَلَامُ عَلَى حَدِيْثِ «احْفَظِ اللهَ يَحْفَظْكَ»
الرسالة رقم (39): التَّذْيِيْلُ والتَّذْنِيْب عَلَى نِهَايَةِ الغَرِيْبِ
الرسالة رقم (40): تَخْرِيْجُ أَحَادِيْثِ شَرْحِ العَقَائِدِ
الرسالة رقم (41): تَخْرِيْجُ أَحَادِيْثِ شَرْحِ المَوَاقِفِ
الرسالة رقم (42): مَنَاهِلُ الصَّفَا فِي تَخْرِيْج أَحَادِيْثِ الشِّفَا
الرسالة رقم (43): جُزءٌ في مَوْتِ الأَوْلَادِ
الرسالة رقم (44): التَّعلُّلُ والإِطْفَا لِنَارٍ لا تُطْفَا
الرسالة رقم (45): فَضْلُ الجَلَدِ عِنْدَ فقْدِ الوَلَدِ
الرسالة رقم (46): بُشْرَى الكَئِيْبِ بِلِقَاءِ الحَبِيْبِ
الرسالة رقم (47): مِفْتَاحُ الجَنَّةِ في الاعْتِصَامِ بالسُّنَّةِ
الرسالة رقم (48): أُنْمُوْذَجُ اللَّبِيْبِ فِي خَصَائِصِ الحَبِيْبِ
الرسالة رقم (49): المِرْقَاةُ العَلِيَّة في شَرْحِ الأَسْمَاءِ النَّبَوِيَّة
الرسالة رقم (50): الرِّيَاضُ الأَنِيْقَة في شرح أَسْمَاءِ خَيْرِ الخَلِيْقَة
الرسالة رقم (51): النَّهْجَةُ السَّوِيَّة في الأَسْمَاءِ النَّبَوِيَّة
الرسالة رقم (52): زَهْرُ الخَمَائِل عَلَى الشَّمَائِل
الرسالة رقم (53): خَادِمُ النَّعْلِ الشَّرِيْفِ
الرسالة رقم (54): الآيَةُ الكُبْرَى في شَرْحِ قِصَّةِ الإِسْرَا
الرسالة رقم (55): كَشْفُ اللَّبْسِ في حَدِيْثِ رَدِّ الشَّمْسِ
الرسالة رقم (56): البَاهِرُ في حُكْمِ النَّبِيِّ ﷺ بِالبَاطِنِ والظَّاهِر
الرسالة رقم (57): طَرْحُ السُّقَطِ ونَظْمُ اللُّقَطِ
الرسالة رقم (58): شُعْلَةُ نارٍ
الرسالة رقم (59): مَا رَوَاهُ السَّادَة في الاتِّكَاءِ عَلَى الوِسَادَة
الرسالة رقم (60): الفَوَائِدُ الكَامِنَة في إيْمَانِ السَّيِّدَةِ آمِنَة
الرسالة رقم (61): الدُّرَجُ المُنِيْفَة في الآبَاءِ الشَّرِيْفَة
الرسالة رقم (62): نَشْرُ العَلَمَيْنِ المُنِيْفَيْنِ في إِحْيَاءِ الأَبَوَينِ الشَّرِيْفَيْنِ
الرسالة رقم (63): المَقَامَةُ السُّنْدُسِيَّةُ في وَالِدَيِ النَّبيِّ ﷺ
الرسالة رقم (64): سُبُلُ النَّجَاةِ في وَالِدَيِ النَّبيِّ ﷺ
الرسالة رقم (65): المَنْهَجُ السَّوِيّ والمَنْهَلُ الرَّوِيّ في الطِّبِّ النَّبويّ
الرسالة رقم (66): الطِّبُّ النَّبويّ
الرسالة رقم (67): مَا رَوَاه الوَاعُوْن في أَخْبَارِ الطَّاعُون
الرسالة رقم (68): كَشْفُ الغُمَّى في فَضْلِ الحُمَّى
الرسالة رقم (69): النُّضْرةُ في أحاديثِ الماءِ والرِّياضِ والخُضْرة
الرسالة رقم (70): مُسَامَرَةُ السَّمُوْع في ضَوْءِ الشُّمُوْع
الرسالة رقم (71): الإِسْفَار عن قَلْمِ الأَظْفَار
الرسالة رقم (72): الظَّفَر بقَلْمِ الظُّفْر
الرسالة رقم (73): بُلُوغُ المَآرِب في قَصِّ الشَّارِب
الرسالة رقم (74): آكَامُ العِقيَان في أَحْكَامِ الخِصْيَان
الرسالة رقم (75): إِعْلَامُ الأَرِيْب بِحُدُوثِ بِدْعَةِ المَحَارِيْب
الرسالة رقم (76): الفَضْلُ العَمِيْم في إقْطَاعِ تَمِيْم
الرسالة رقم (77): الأَجْرُ الجَزْل في الغَزْل
الرسالة رقم (78): أَذْكارُ الأَذْكارِ
الرسالة رقم (79): تُحفَةُ الأَبرارِ بُنكَت الأَذْكارِ
الرسالة رقم (80): الكَلِمُ الطَّيبُ والقولُ المختارُ في المأثورِ من الدَّعواتِ والأَذكارِ
الرسالة رقم (81): داعي الفلاحِ في أَذكارِ المساءِ والصَّباحِ
الرسالة رقم (82): وَظائفُ اليومِ واللَّيلةِ
الرسالة رقم (83): فضُّ الوِعاءِ في أحاديثِ رفعِ الأيدي في الدُّعاءِ
الرسالة رقم (84): الإغضاءُ عن دُعاءِ الأَعْضَاءِ
الرسالة رقم (85): حُسْنُ التَّعهدِ في أحاديثِ التَّسميةِ في التَّشهُّدِ
الرسالة رقم (86): سِهامُ الإِصابةِ في الدَّعواتِ المُجَابةِ
الرسالة رقم (87): أَبْوَابُ السَّعَادَةِ في أَسْبَابِ الشَّهَادَةِ
الرسالة رقم (88): أَرْبَعُونَ حَدِيْثًا في الجِهَادِ
الرسالة رقم (89): غَرْسُ الأَنْشَابِ في الرَّمْيِ بالنُّشَّابِ
الرسالة رقم (90): السَّمَاحُ في أَخْبَارِ الرِّمَاحِ
الرسالة رقم (91): المُسارَعَةُ في المُصَارَعَةِ
الرسالة رقم (92): البَاحَةُ في السِّبَاحَةِ
الرسالة رقم (93): مَا رَوَاهُ الأَسَاطِيْنُ في عَدَمِ المَجِيءِ إلى السَّلَاطِيْنِ
الرسالة رقم (94): الرِّسَالةُ السُّلْطَانِيَّةُ
الرسالة رقم (95): الإِنَافَةُ في رُتْبَةِ الخِلَافَةِ
الرسالة رقم (96): الأَحَادِيْثُ المُنِيْفَةُ في فَضْلِ السَّلْطَنَةِ الشَّرِيْفَةِ
الرسالة رقم (97): ذمُّ القَضَاءِ
الرسالة رقم (98): أَدَبُ الفُتْيَا
الرسالة رقم (99): الحُجَجُ المُبِيْنَةُ في التَّفْضِيْلِ بَيْنَ مَكَّةَ والمَدِيْنَةِ
الرسالة رقم (100): إِحْيَاءُ المَيْتِ بِفَضَائِلِ أََهْلِ البَيْتِ 339
الرسالة رقم (101): الثُّغُوْرُ البَاسِمَةُ في مَنَاقِبِ السَّيِّدَةِ فَاطِمَة
الرسالة رقم (102): الأَسَاسُ فِي مَنَاقِبِ بَنِي العَبَّاسِ
الرسالة رقم (103): مَطْلَعُ البَدْرَيْنِ فِيمَنْ يُؤْتَى أَجْرَهُ مَرَّتَيْنِ
الرسالة رقم (104): التَّنبِئة بِمَنْ يَبْعَثُهُ اللهُ عَلَى رَأْسِ كُلِّ مِئَة
الرسالة رقم (105): ضَوْءُ البَدْرِ فِي إِحْيَاءِ لَيْلَةِ عَرَفَةَ والعِيْدَيْنِ ونِصْفِ شَعْبَانَ ولَيْلَةِ القَدْرِ
الرسالة رقم (106): جُزْءٌ فِي الشِّتَاء
الرسالة رقم (107): نَوْرُ الشَّقِيْقِ في العَقِيْقِ
الرسالة رقم (108): جُزْءٌ فِي الغَالِيَةِ
الرسالة رقم (109): الأَرَجُ في الفَرَجِ
الرسالة رقم (110): الزَّجْرُ بالهَجْرِ
الرسالة رقم (111): المَلاحِنُ في معنى المُشاحِنِ
الرسالة رقم (112): المَرَدّ فِي كَرَاهَةِ السُّؤَالِ والرَّدّ
الرسالة رقم (113): حُسْنُ السَّمْتِ فِي الصَّمْتِ
الرسالة رقم (114): حُصُولُ الرِّفْقِ بأُصُوْلِ الرِّزْقِ
الرسالة رقم (115): إِفَادَةُ الخَبَرِ بِنَصِّهِ في زِيَادَةِ العُمُرِ ونَقْصِهِ ـ المحتوى الأول
الرسالة رقم (116): إِفَادَةُ الخَبَرِ بِنَصِّهِ في زِيَادَةِ العُمُرِ ونَقْصِهِ ـ المحتوى الثاني
الرسالة رقم (117): الازدهارُ فِيْمَا عَقَدَهُ الشُّعراءُ مِنَ الآثار
الرسالة رقم (118): التعريفُ بِآدَابِ التَّألِيْفِ
الرسالة رقم (119): المَجْلِسُ المِئَةُ في أَشْرَاطِ السَّاعَةِ
الرسالة رقم (120): تَأْخِيْرُ الظُّلَامَةِ إلى يَوْمِ القِيَامَةِ
الرسالة رقم (121): بَرْدُ الظِّلَالِ في تَكْرِيْرِ السُّؤَالِ
الرسالة رقم (122): كَشْفُ الصَّلصَلَةِ عن وَصْفِ الزَّلْزَلَةِ
الرسالة رقم (123): الهَيْئَةُ السَّنِيَّةُ في الهَيْئَةِ السُّنيَّةِ
الرسالة رقم (124): الحَبَائِكُ في أَخْبَارِ المَلَائِكِ
الرسالة رقم (125): تَمْهِيْدُ الفَرْشِ في الخِصَالِ المُوْجِبَةِ لِظِلِّ العَرْشِ
الرسالة رقم (126): بُزُوْغُ الهِلَالِ في الخِصَالِ المُوْجِبَةِ للظِّلَالِ
الرسالة رقم (127): الفَوْزُ العَظِيْمُ في لِقَاءِ الكَرِيْمِ
ــــــــــ

مجموعرسائل العلامة_السيوطي

مجموعة الحديث الشريف_وعلومه

المجموعة_الثانية

محمد_بركات

دار_اللباب

السابق
شذوذات ابن تيمية التي افتتنت بها السلفية المعاصرة ومدرسة المنار عموما ماتت بموت تلميذه ابن قيم الجوزية، ولم يأخذ بها حتى الحنابلة الذين ينتمي الى مذهبهم ابن تيمية/ د.الناجي لمين
التالي
#تأويلات_ابن_تيمية ، المثال أو التأويل الثاني: #تأويل_الهرولة