نقل بعض الناس كلاما مُلبسا عن الإمام الغزالي والإمام العز ابن عبد السلام، في حكم من بلغتهم دعوة الإسلام مشوهة (منقول حول نص مبتور للغزالي وهو : إن أكثر نصارى الروم والترك في هذا الزمان تشملهم الرحمة..)
التوجيه النحوي لقوله تعالى “إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئُونَ…” [المائدة: 69] والنكت البلاغية في ذلك.