الإسفراييني: فلينظر فيما صنّفه أبو حنيفة ــ رحمه الله ــ فى الكلام ، وهو “كتاب العلم” وفيه الحججُ القاهرةُ على أهل الإلحاد والبدعة ، وقد تكلم فى شرح اعتقاد المتكلمين ، وقرّر أحسنَ طريقة فى الرد على المخالفين (منقول)
هل صحيح أن أصل علم الكلام على طريقة الإمام الأشعري ومن تبعه من أهل السنة السادة الأشاعرة [=حدوث العالم وما يتبعه من حدوث الزمان والمكان و … الخ]: بدعة مذمومة وفق منظور السلف وأن موضوع هذا العلم لا أصل له في الشرع البتة؟ (منقول)