أسئلةعلميةللسلفية_فقط
السؤال الثالث
قال أحدهم:
ينال شربا منه أقوام وفوا … بعهدهم وقل يذاد من طغوا
وقال آخر:
وأسهم الاخرى ففي السهام … تضرب أو في وفقها تمام
واضربه أو جميعا في السابقه … إن لم تكن بينهما موافقه
وقال الناظم:
وقد ينوب عنه ما عليه دلّ … كجدّ كلّ الجدّ وافرح الجذل
وما لتوكيدٍ فوحّد ابدا … وثنّ واجمع غيره وأفردا
وقال أحد العلماء:
والصدق والصحة في الذي مضى = إن رام إضمارا دلالة اقتضا
أو لا وقد أفاد ما لم يقصد = فهي إشارة وضد ما بدي
وقيل:
قصد الْعَدو ترك جَانب الله … فِي صُورَة الْأَسْبَاب مِنْك أبداه
وقد قيل أيضا:
- 290 – وبعد تخصيص وهذا يغلب … فيه كيا رب إليك أرغب
291 – وقد يفيد في الجميع الاهتمام … به ومن ثم الصواب في المقام
ومما نظم أيضا:
والجزم بالبقا أتى في صور … كذاك بالعدم أيضا فاخبر
وقال الناظم أيضا:
… ثاني الدما مخير مقدر … … بنحو حلق من أمور تحظر
والسؤال: ما معنى المصطلحات الموجودة في هذه الأبيات؟ ومن قائلها؟ وهل هو من أهل السنة والجماعة؟ وتحت أي علم ينضوي كل بيت منها؟ وما المعنى الإجمالي لتلك الأبيات؟ وما قول أهل السنة والجماعة في المسائل التي تضمنتها ؟ وهل اتفقوا فيها أم اختلفوا؟ وإذا اختلفوا فيها فما هو القول الذي أجمع عليه السلف وقطعوا به فيها؟ وهل يضر الجهل بها ؟ وما هي الشروح السنّية التي تنصحون بها لفهم هذه الأبيات؟
أفيدونا وجزاكم الله خيرا
أسئلةللسلفيةفقط
https://www.facebook.com/groups/462643500945385/posts/1530320807510977/