(منقول)
(والرواية تزداد كثرةً، ويخرج منها ما لا يُعرَف ولا يَعرِفه أهلُ الفقه، ولا يوافق الكتاب ولا السنة، فإياك وشاذَّ الحديث، وعليك بما عليه الجماعة من الحديث، وما يعرفه الفقهاء، وما يوافق الكتاب والسنة، فقِس الأشياء على ذلك، فما خالف القرآن فليس عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وإن جاءت به الرواية).
القاضي أبو يوسف
قال وليد: ثم وجدت هذه الفائدة قد أوردها الشيخ محمد عوامة – حفظه الله – في تحقيقه على المدخل إلى علم السنن للبيهقي (1/ 134)