من البدع العقدية التي ابتدعها مدَّعو السلفية :
1_ بِدْعَةُ اعْتِقَادِهُم بِتَحْرِيْمِ شّدَّ الرَّحْل لِزِيَارَةِ قَبْرِ الرَّسُوْلِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاعْتِبَارِهِ مَعْصِيَة لَا تُقْصَرُ فِيْهَا الصَّلَاة
2_ بِدْعَةُ اعْتِقَادِهُم بأَنَّ وَالِديْهِ صلى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في النَّار
3_ بِدْعَةُ اعْتِقَادِهُم بأَنَّ التأويل بدعة لم يقل به السَّلف
4_ بِدْعَةُ اعْتِقَادِهُم بأَن التفويض مِنْ شَرِّ أَقْوَالِ أَهلِ البِدعِ وَالإِلْحاد
5_ بِدْعَةُ اعْتِقَادِ بعضهم بفناء النَّار
6_ بِدْعَةُ اعْتِقَادِهُم بِتَعَدُّدِ التَّوْحِيْد
7- من البدع العقدية التي ابتدعها مدَّعو السلفية : بِدْعَةُ اعْتِقَادِهُم بأَنَّ المَقَامَ المَحْمُوْدَ هُوَ أَنْ يُجْلِسَ اللهُ رَسُوْلَهُ مُحَمَّدَاً صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى العَرْشِ مَعَه ؟
8_ بِدْعةُ اعْتقادهم بِالنّزولِ والهرولةِ بِمعنى النُّقلةَ وَالحركةَ صِفَة لله تعالى
9_ بِدْعَةُ اعْتِقَادُهُم بِالقُرْبِ المَادِّيِّ صِفَةً لله تَعَالَى
10_ بِدْعَةُ اعْتِقَادِهُم بِالقَوْلِ بِحَوَادِث لَا أَوَّلَ لَهَا
11_ بدعة هدم الآثَارِ المتعلقة بِالنبِي صلى اللَّه عليه وسلمَ بِحجة منع التبَرك بهَا
12_ بِدْعَةُ اسْتِهَانَتِهِم بالوُلُوْج بِبَابِ تَكْفِيْرِ المُخَالِفِيْنَ لَهُم
13_ بِدْعَةُ القَوْلِ بِأنَّ لِله تَعَالَى كِيْفَاً مَجْهُوْلَاً
14_ بِدْعَةُ اعْتِقَادِهُم بِالجِسْمِيَّةِ وَالجَوَارِحِ وَالأَعْضَاءِ لِلهِ تَعَالَى
15- بِدْعَةُ اعْتِقَادِهُم بِأَنَّ لله تَعَالَى صورَة وَأَن صورَتهُ كصوْرَة الإِنْسَان
16_ بِدْعَةُ اعْتِقَادِهُم بحلول الصفات الحادثة فى ذات الله تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا
17_ بِدْعَةُ اعْتِقَادِهُم بِأنَّ الله يَلْمَسُ
18_ بِدْعَةُ اعْتِقَادِهُم بِأَنَّ ِالله يَشْعُرُ بِالمَلَلِ
19_ بِدْعَةُ اعْتِقَادِ بَعْضِهِم بِأنَّ الله يَتَوَجَّع
20_ بِدْعَةُ اعْتِقَادِهُم بِالحَدَّ صِفَةً لله تَعَالَى
21_ بِدْعَةُ اعْتِقَادِهُم بِأنَّ الله فِيْ مَكَان يُسَمُّوْنَهُ بِالمَكَانِ العَدَمِي
22_ بِدْعَةُ اعْتِقَادِهُم بِالقُعُوْدَ وَالجُلُوْسَ صِفَةً للهِ تَعَالَى
23_ بِدْعَةُ اعْتِقَادِهِم بِأَنَّ بالعُلُوّ الحسى المكانى صِفَةً لِلهِ تَعَالَى فيقولون الذى فى الطائرة أقرب إلى الله من الذى على الأرض
24_ أعتقادهم بالقدم النوعى للعالم
25_ بدعة اعتقاد بعضهم إن لله تعالى صفة الشم تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا