بماذا أجيب الوهابية عن كلام ابن حجر عن القرآن الكريم؟ حيث ذكر عن الفخر الرازي في المطالب العالية أن قول من قال: إنه تعالى متكلم بكلام يقوم بذاته وبمشيئته واختياره هو أصح الأقوال نقلا وعقلا، وأطال في تقرير ذلك، والمحفوظ عن جمهور السلف ترك الخوض في ذلك
خلق أفعال العباد وتقرير البخاري رحمه الله تعالى لعقيدة اهل السنة الاشاعرة والماتريدية اتباع السلف الصالح فيه (منقول)
الرد على الوهابية القائلين بأن الأشعرية لا يقولون على أن القرآن الذي بين ايدينا كلام الله وإنما هو كلام جبريل! (منقول)
الطوفي الحنبلي يذكر أن ابن الجزري (ت 711) يرد على ابن تيمية قوله “لا يستغاث برسول الله” وأن هذا خلاف الإجماع، ويقلب عليه استدلاله بآية “فاستغاثه الذي من شيعته” بأنه إن جاز الاستغاثة بالحي فبالميت من باب أولى من وجهين! وبيان أن إثبات الصوت لله يستلزم الجسمية.