علل حديث الجارية “أين الله؟ قالت: في السماء” (منقول من المجلد الخامس من كتابي في نقض نظرية تقسيم التوحيد والذي سيطبع لاحقا بعنوان الصواعق الصلاحية في الإجهاز على النظرية التيمية)
رفع السارية في بيان أقوال العلماء في حديث الجارية (منقول، مع تحميل بحثين عن حديث الجارية/ الأول: كلمة هادئة في حديث الجارية للدكتور عمر كامل، والثاني: الكلام على حديث الجارية، لأحد الباحثين)
وأين الذين تنمروا علينا وراحوا ينقلون لنا نصوص أئمتنا الأشاعرة كالغزالي والعز والتفتازاني … فهل هذا هو العقل والضرورة والفطرة وعقيدة العوام التي يحدثنا عنها ابن تيمية والوهابية ؟!!! إن هذا أقرب إلى الهلوسة والهذيان من كونه عقيدة!!!
ابن عثيمين: ظاهر آية “أأمنتم من في السماء” وكذا حديث الجارية: باطل …!! هدية للأخ عثمان المكي الذي يتنمر على الإمام القرطبي فإن كنت رجلا فاعترض على شيخك العثيمين إذن!!
(3) الأخ Osman Al Makki يعترف للمرة الثانية أن حديث الجارية نادر كزواجه عليه الصلاة والسلام من زينب من غير ولي ولا شهود .. فشكرا لك فقد كفيتنا المؤونة .. وكفى الله المؤمنين القتال!!![1]
كذا يجيب الألباني .. لا حظْ كيف أتى على مباني مذهبه من القواعد!! لأن المشركين أيضا كانوا يقولون : الله في السماء ولم ينفعهم ذلك ، فما بال الجارية نفعها ذلك؟!