أدب ومُلح وطرائف

لَأَنْ آكُلَ الدُّنْيَا بِالدُّفِّ وَالْمِزْمَارِ خَيْرٌ لِي مِنْ أَنْ آكُلَهَا بِالدِّينِ

الْإِمَامُ سَحْنُون:
لَأَنْ آكُلَ الدُّنْيَا بِالدُّفِّ وَالْمِزْمَارِ خَيْرٌ لِي مِنْ أَنْ آكُلَهَا بِالدِّينِ.
[الْفَوَاكه الدَّوَانِي لِلنَّفرَاوِي (52/1)]

السابق
مسألة النزول وموقف الإمام الطبري منها، بحث ماتع ونافع وموسع في صفة النزول من رسالة دكتوراه أزهرية.
التالي
والله لو متُّ كل لحظة ألف مرة كان ذلك قليلاً في حق دعوى المحبة، وإنما كانت المحبة هكذا لئلا يدّعيها كل بطال!