شبهات حول التصوف

تعريف الطريقة عند الصوفية

الطريقة عند الصوفية……

الشيخ إسماعيل حقي البروسوي

يقول: «الطريقة: هي الآداب» (4).

ويقول: «الطريقة … هي ملة الإسلام» (5).

ـــــــــــــــــــــــــ

(4) – الشيخ إسماعيل حقي البروسوي – تفسير روح البيان – ج 1 ص 203.

(5) – المصدر نفسه – ج 10 ص 196.

*************************

الشيخ عبد الغني النابلسي

ويقول: «الطريقة: هي السيرة والحالة التي هم فيها في الباطن والظاهر محبة لله تعالى فقط، وهي ميل القلب إلى شهود الرب» (1).

الشيخ محمد بن حسن السمنودي

يقول: «الطريقة: هي قصده تعالى بالعلم والعمل» (2).

الشيخ ابن عابدين

يقول: «الطريقة: هي السيرة المختصة بالسالكين من قطع المنازل، والترقي في المقامات» (3).

الشيخ علي نور الدين اليشرطي

يقول: «الطريقة: هي الكتاب والسنة» (4).

السيد محمود أبو الفيض المنوفي

يقول: «الطريق: هو الصراط المستقيم الموصل الوحيد لحضرة الحق» (5).

الإمام محمد ماضي أبو العزائم

يقول: «الطريق: هو اعتقاد حق، واقتداء برسول الله في أعماله وأحواله وأخلاقه ومعاملاته، في صغير الأمر وعظيمه» (6).

الشيخ سعيد النورسي

يقول: «الطريقة والتصوف: سر انساني رفيع، وكمال بشري سامٍ» (7).

الدكتور عبد الحليم محمود

يقول: «الطريقة: هي تدريب النفس على العبودية وردها لأحكام الربوبية»

كذا في موسوعة الكسنزان.

وانظر السابق:https://www.facebook.com/SfhtMhbwAldktwrWlydAlzyrHfzhAllh/posts/258261527654996

__________

(1) – الشيخ عبد الغني النابلسي – مخطوطة خمرة الحان ورنَّة الألحان في شرح رسالة الشيخ رسلان – ص 70.

(2) – الشيخ محمد بن حسن السمنودي – تحفة السالكين ودلالة السائرين لمنهج المقربين – ورقة 53 أ.

(3) – عزة حصرية – إمام السالكين وشيخ المجاهدين الشيخ أرسلان الدمشقي – ص32

(4) – فاطمة اليشرطية الحسنية – مسيرتي في طريق الحق، أثر التصوف في حياتي- ص 55.

(5) – السيد محمود أبو الفيض المنوفي – معالم الطريق إلى الله – ص 227.

(6) – الإمام محمد ماضي ابي العزائم – مذكرة المرشدين والمسترشدين – ص 113.

(7) – الشيخ سعيد النورسي – أنوار الحقيقة – ص 49.

– جمال نصار، لؤي فتوحي – الطريق الى الطريقة – ص24

السابق
سلسلة تناقضات الوهابية في إنكارهم تأويل الاستواء بالاستيلاء
التالي
كلمات سيدي علي بن محمّد بن وفا رحمه الله: “أطــع أمـرَنــا نـرفــعْ لأجـلــك حُجـبـنـا …فـلـو شـاهـدتْ عيـنـاك مــن حسنـنـا الــذي * رأَوه لـَـمــا ولـّـيــتَ عــنــا بـغـيـرنـا ولـــو لاح مـِــن أنـوارنــا لـــك لائـــحٌ * تـركــت جـمـيــع الـكـائـنـات لأجـلـنــا ولــو نسـّمـت مــن قربـنـا لـــك نـسـمة * لـَـمُــتَّ غـريـبــاً واسـتـبـاقـاً لـقـربـنـا ولــو ذقـــتَ مــِـن طـعــم المـحـبـة ذرةً * عــذرتَ الــذي أضـحــى قـتـيـلاً بحـبـنـا ولــو سمـعـتْ أذنـــاك حـســن خطـابـنـا * خلـعـتَ ثـيـاب الـعـجـب عـنــك وجئـتـنـا مجـيـبـاً مـطـيـعـاً خـاضـعــاً مـتـذلّــلاً * لنعـطـيـك أمــنــاً بـحـضــرة قـدسـنــا”