العلامة محمد العربي بن التباني ..
• ((والرسول -صلى الله عليه وآله وسلم- قال: “أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا: لا إله إلا الله” الحديث، وابن تيمية ومقلده قالا: إنهم مشركون!!! وإن قالوها!!! لجهلهم توحيد الألوهية!!!؛ بتوسلهم بالنبي -صلى الله عليه وآله وسلم- والصالحين من أمته!!!. والرسول -صلى الله عليه وآله وسلم- قال: “من استقبل قبلتنا وأكل ذبيحتنا فهو: المسلم الذي له ما لنا وعليه ما علينا”، وابن تيمية ومقلده قالا: إنه مشرك!!! وإن استقبل قبلتنا!!! لجهله توحيد الألوهية!!!)).
[براءة الأشعريين من عقائد المخالفين (233/ 1)].
• ((والرسول -صلى الله عليه وآله وسلم- جعل الأذان من شعائر الإسلام حاقنا للدم، فكان -صلى الله عليه وآله وسلم- إذا أرسل سرية يقول لهم: “إذا سمعتم الأذان فلا تغيروا عليهم”، ولم يقل لهم: إذا وجدتم البناء على القبور فأغيروا عليهم!، وابن عبد الوهاب قال: كل بلدة فيها قبة على قبر، فأهلها: مشركون!!! مهدروا الدم والمال!!! وإن: أذنوا!!! وصلوا!!! وصاموا!!!)).
[براءة الأشعريين من عقائد المخالفين (233/ 1)].
• ((فمن المحال أن يكون المفسر “المقام المحمود” بجلوس النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- مع ربه على العرش صادقا، ورسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- الذي فسره بالشفاعة: كاذبا!!!. وأن يكون جماعة المسلمين المفسرين “المقام المحمود” بالشفاعة اتباعا لرسول الله الذي فسره بها: مخطئين!!!، و”المروزي” المفسره بجلوس النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- مع الله تعالى على العرش: مصيبا!!!)).
[براءة الأشعريين من عقائد المخالفين (2/ 269 – 270)].
• ((فمن المحال أن تكون الأمة الإسلامية كلها مخطئة في عملها واعتقادها أن شد الرحال إلى زيارة قبر النبي -صلى الله عليه وآله وسلم-: قربة، وأن يكون أحمد بن تيمية وحده في قوله واعتقاده أن شد الرحال إلى زيارة قبر النبي -صلى الله عليه وآله وسلم-: معصية لا يجوز قصر الصلاة فيه: مصيبا!!!)).
[براءة الأشعريين من عقائد المخالفين (270/ 2)].
• ((فمن المحال أن تكون الأمة الإسلامية المجوزة التوسل برسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- وبغيره من الأنبياء والصالحين المثبتة لجاهه وجاههم عند الله تعالى أحياء وأمواتا كلها: مخطئة مشركة، وأن يكون “أحمد بن تيمية” المفرق بين الحي والميت في التوسل المجيزه بالأول فيما يقدر عليه المانعه بالثاني مطلقا النافي لجاه ومنزلة الأنبياء والصالحين عند الله تعالى: مصيبا موحدا!!!)).
[براءة الأشعريين من عقائد المخالفين (270/ 2)].
• ((فمن المحال أن يكون أحمد بن تيمية في تقسيمه التوحيد إلى: توحيد الألوهية، وتوحيد الربوبية، وفي زعمه أن المسلمين كلهم جهلوا توحيد الألوهية ولم يعرفوا إلا توحيد الربوبية الذي شاركهم في معرفته جميع الكفار!!!: مصيبا موحدا!!!، والأمة الإسلامية كلها: صحابةوغيرهم إلى يوم القيامة: مخطئة!!! مشركة!!! في زعمه، حيث جهلوا توحيد الألوهية ولم يعرفوا من التوحيد إلا توحيد الربوبية!!!. وأن يكون أحمد بن تيمية في نقسيمه التوحيد إلى: توحيد الألوهية وتوحيد الربوبية!!!!، وفي زعمه معرفة جميع الثقلين توحيد الربوبية!!!، وفي زعمه جهل الأمة الإسلامية توحيد الألوهية!!!!: عالما بهذه الثلاثة!!!، ومحمد بن عبد الله الذي لا ينطق عن الهوى -صلى الله عليه وآله وسلم-: جاهلا!!! أو كاتما!!! لما أنزل عليه من وحي الله، حيث لم يعلم أمته تقسيم التوحيد إلى: توحيد الألوهية وتوحيد الربوبية!!!، ولم يعلمهم توحيد الألوهية حتى يعصمهم به من الشرك!!!، ولم يقل لهم إن توحيد الربوبية قد شارككم في معرفته جميع الكفار!!!. نعوذ بالله من زلقات اللسان وفساد الجنان)).
[براءة الأشعريين من عقائد المخالفين (2/ 270 – 271)].
• ((ومن المحال أيضا صدق محمد بن عبد الوهاب في قوله: إن أهل جزيرة العرب كلهم صاروا: مشركين!!! قبوريين!!! عبدوا الأنبياء والأولياء بتوسلهم واستغاثتهم بهم!!!، وكذب الذي لا ينطق عن الهوى -صلى الله عليه وآله وسلم- في قوله: “أيس الشيطان أن يعبده المصلون بجزيرة العرب إلا بالتحريش بينهم”!!!)).
[براءة الأشعريين من عقائد المخالفين (275/ 2)].
• ((ومن المحال أيضا كذب الذي لا ينطق عن الهوى -صلى الله عليه وآله وسلم- في قوله: “لا هجرة بعد الفتح” الذي دل كما قال علماء الإسلام على أن مكة لا تزال بعد فتحه -صلى الله عليه وآله وسلم- لها: دار إسلام إلى قيام الساعة، وصدق محمد بن عبد الوهاب ومقلديه في زعمهم أن مكة: دار شرك حتى يفتحوها هم!!!)).
[براءة الأشعريين من عقائد المخالفين (2/ 275 – 276)].
• ((ومن المحال أيضا أن يكون محمد بن عبد الوهاب في قوله وحكمه على المسلمين المتوسلين بالأنبياء والصالحين بالشرك:صادقا، والذي لا ينطق عن الهوى -صلى الله عليه وآله وسلم- في قوله: “عليكم بالجماعة وإنما يأكل الذئب من الغنم القاصية” وفي قوله: “إن الله تعالى لا يجمع أمتي على ضلالة ويد الله على الجماعة ومن شذ شذ في النار”: كاذبا!!!)).
[براءة الأشعريين من عقائد المخالفين (277/ 2)].
• ((ومن المحال أيضا أن ينقب محمد بن عبد الوهاب عن قلوب المسلمين المتوسلين برسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- والصالحين من أمته، ويشق بطونهم فيعلم أنهم عبدوا المتوسل به من دون الله تعالى فيحكم عليهم بالشرك والكفر!!!، والذي لا ينطق عن الهوى -صلى الله عليه وآله وسلم- يقول: “إني لم أؤمر أن أنقب عن قلوب الناس ولا أشق بطونهم”!!!)).
[براءة الأشعريين من عقائد المخالفين (276/ 2)].
• ((ومن المحال أيضا كذب الذي لا ينطق عن الهوى -صلى الله عليه وآله وسلم- في قوله: “إن الله تبارك وتعالى حرم مكة منذ خلقها وأنها لم تحل لأحد قبلي ولن تحل لأحد بعدي وإنما حلت لي ساعة من نهار ثم عادت حرمتها كما كانت”، وصدق محمد بن عبد الوهاب ومقلديه في زعمهم أن مكة: دار شرك!!! لا حرمة لها يحل القتال فيها!!!)).
[براءة الأشعريين من عقائد المخالفين (276/ 2)].
https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=3198367150397899&id=100006739351796&post_id=100006739351796_3198367150397899¬if_id=1643867913609148¬if_t=close_friend_activity&ref=notif