رسالة إلى الأخ أبي عمر الباحث والعويد وابن شمس هل ما زلتم على أن الشاطبي من أهل السنة بعد شتائمكم له
1,638 مشاهدة26/08/2021
ناصر Naser
قبل 23 ساعة
هل انت أشعري؟،
هل تستطيع أن تجيبنا على سؤال بسيط من ثلاث كلمات بل ومن كلمتين: أين الله؟، وهل الله يحب؟ سبحانه.
وليد ابن الصلاح
وليد ابن الصلاح
قبل 22 ساعة
{وَهُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الْأَرْضِ} [الأنعام: 3]
2
وليد ابن الصلاح
وليد ابن الصلاح
قبل 22 ساعة
{ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} [البقرة: 195]
2
Furat
Furat
قبل 21 ساعة
ها قد أجابك
1
Loewe Herz
Loewe Herz
قبل 20 ساعة
فبهت الذي فجر
كتيبة درع الاسلام
كتيبة درع الاسلام
قبل 9 ساعات
الـــــــــــــــى @وليد ابن الصلاح تتهم غيرك بالبتر والتحريف وانت قمت ببتر وتحريف قوله تعالى :
(( وَهُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الْأَرْضِ ۖ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُونَ ))
الوسيط لطنطاوي :
وبعد أن أقام- سبحانه- الأدلة في الآيتين السابقتين على أنه هو المستحق للعبادة والحمد، وعلى أن يوم القيامة حق، جاءت الآية الثالثة لتصفه- سبحانه بأنه هو صاحب السلطان المطلق في هذا الكون فقال تعالى-: وَهُوَ اللَّهُ فِي السَّماواتِ وَفِي الْأَرْضِ، يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ ما تَكْسِبُونَ.
أى: أنه- سبحانه- هو المعبود بحق في السموات والأرض، العليم بكل شيء في هذا الوجود، الخبير بكل ما يكسبه الإنسان من خير أو شر فيجازيه عليه بما يستحقه.
والضمير «هو» الذي صدرت به الآية يعود إلى الله- تعالى- الذي نعت ذاته في الآيتين السابقتين بأنه هو صاحب الحمد المطلق، وخالق السموات والأرض، وجاعل الظلمات والنور، ومنشئ الإنسان من طين، وأنه لذلك يكون مختصا بالعبادة والخضوع.
وقوله- تعالى-: وَهُوَ اللَّهُ جملة من مبتدأ وخبر، معطوفة على ما قبلها، سيقت لبيان شمول ألوهيته لجميع المخلوقات.
ردّ مميز
وليد ابن الصلاح
وليد ابن الصلاح
قبل 19 ثانية
@كتيبة درع الاسلام عمدا بترتُ الآيةَ منتظرا منك هذا الرد المتوقع، لأجيب بمثله عن الآيات المتشابهة التي تستشهدون بها وتبترونها، مثل استشهادكم وبتركم لآية “ثم استوى على العرش” ولكن تمتتها في بعض المواضع { ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الْأَمْرَ} [يونس: 3] فبيّن أن الاستواء هنا استواء تدبير وهيمنة لا جلوس واتخاذ مكان، وكاستدلالكم وبتركم لآية “بل يداه مبسوطتان” وتتمتها “ينفق كيف يشاء” فأبان أن المراد هنا الكرم والجود… وهكذا بقية الآيات والأحاديث المتشابهة ففيها قرائن تبين المراد بها وأنها مجازات تماما كما أن آية الأنعام ـ التي أنا بترتها عمدا فأنكرتَ علي ذلك ـ وهي {وَهُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُونَ} [الأنعام: 3] المراد بها معية علم بدلالة السياق .. وهذا صحيح وبه نقول ولكن نحن نطرد ذلك في جميع الآيات والأحاديث المتشابهة ونحملها على المجازات ولا نتحكم فنحله عاما ونحرمه عالما كما تفعلون بالهوى والتشهي فتأولون ما لا يروق لكم ظاهره كآية المعية وتسمونه ـ تلاعبا ـ تفسيرا بالقرائن، وتنكرون على من لم يأوله، وما يروق لكم حملتموه على ظاهره وأنكرتم على من تأوله. ونحن لا نعجز على أن نفعل العكس لو شئنا، فنؤول ما حملتموه على الظاهر، ونحمل على الظاهر ما تأولتموه. وما هو جوابكم عن هذا هو جوابنا عن عكسه الذي ارتكبتموه. والسلام
وانظر: https://www.youtube.com/watch?v=u1F3aLPvm-U