السابق
ثلاثة من فقهاء الشافعية لُقّبوا بالقفال، من هم؟
التالي
وهكذا أرغمني دمشقية ببرهانه كي أرجع إلى اعتقاد أحمد كما رجع إليه الاشعري فوداعا أيها الأشاعرة! ج١