ابو عبد الله الاصمعي
٣ يناير ·
قلت الأصمعي :
الحقيقة التي لم يفهمها ابن تيمية رحمه الله ومن قال بقوله
انه اوجب على الله عز وجل ان يعدم المخلوقات التي يخلقها وهذا خطأ
فالله عز وجل لا يجب عليه ذلك بل ان شاء اعدمها وان شاء تركها
فمثلا لو فرضنا :
المخلوق (أ) قبله المخلوق (ب) قبل (ب) المخلوق (ج) قبل (ج) المخلوق (د) وهكذا الى ما اول له كما يقول ابن تيمية رحمه
ونحن نفترض
بجانب (أ) المخلوق (س)
و(س) يستمر مع (ب) و(ج) و(د)…. وهكذا الى ما اول له
فانه في هذا المثال يعلم الخطأ في قول ابن تيمية فانه في الحقيقة قال بوجود مخلوق لا اول له وهذا محال
فالقول بوجود مخلوقات لا اول لها كلام متناقض في حد ذاته
فكونها مخلوقات لا بد لها من اول سواء لافرادها او مجموعها
فالمخلوق قطعا مسبوق بالعدم فكيف يقال انه لا اول له
واما في صفات الله المتجددة ككلامه فلا اشكال في قولنا انه لا اول لها لانها متعلقة بالذي لا اول له فلا يحصل اي تناقض في ذلك
وبهذا تعلم الخلل في قول ابن تيمية رحمه الله من جهة وتعلم الخلل في قول المعطلة من اشاعرة ومعتزلة في نفيهم صفات الله الاختيارية المتجددة
فالقوم سواء ابن تيمية او المعطلة من اشاعرة ومعتزلة خالفوا القطعيات العقلية والنقلية
٢٨ تعليقًا
محمد مرسي ابو مروان
هل تعتقد بالتجسيم المطلق «له حد وجسم بابعاد محددة واطار»
رد9 أ
ابو عبد الله الاصمعي
محمد مرسي ابو مروان نعم
جسم غير متناهي مستحيل عقلي
رد9 أ
محمد مرسي ابو مروان
ابو عبد الله الاصمعي يعني تعتقد بمحدودية جسم الله؟
رد9 أ
ابو عبد الله الاصمعي
محمد مرسي ابو مروان
نعم
رد9 أ
محمد مرسي ابو مروان
ابو عبد الله الاصمعي اوليس ذلك تشبيه «ليس كمثله شيء»
رد9 أ
محمد مرسي ابو مروان
ابو عبد الله الاصمعي انت تقول في منشور سابق بانه لا يوجد جسم او عدد 😂حد له ولكنك تناقض ذلك بقولك في السطر الذى يليه بان صفات الله عكس ذلك لا حد لها ولا اول منطبقه بذلك علي ذاته اوليس قولك هذا منافي للجسمية التي تقول بها الان لذات الرب فلو ان له جسم محدد لزم له بدايه وحاشاه ذلك
رد9 أ
محمد مرسي ابو مروان
عفوا مكان صورة الضحكة في تعليقي كلمه «لا»
رد9 أ
ابو عبد الله الاصمعي
كون ذاته محدودة هذا مقطوع به يقطع به العقل والشرع
اما كون كلامه لا بداية له فهذا امر واضح
رد9 أ
عمرو عيد المصري
محمد مرسي ابو مروان
الله تعالى له صورة وهيئة تليق به وليس مثل صورة وهيئة شيء من خلقه
وله حد وليس غير محدود
فلو كان رب العالمين جل جلاله ليس له حد فإنه يكون خلق العالم في نفسه تعالى عن ذلك فالغير محدود يدخل المحدود فيه لا محالة
رد9 أتم التعديل
عبد الله عبد الرحمن
ابن تيمية يقول بجواز وإمكان أم بوجوب مخلوقات لا أول لها؟
رد9 أ
ابو عبد الله الاصمعي
عبد الله عبد الرحمن
سواء بهذا او بهذا فكلامه باطل
رد9 أ
عبد الله عبد الرحمن
ابو عبد الله الاصمعي يا حج أصمعي، هل ابن تيمية يقول كما فهمت أنت: إن الله يجب أن يعدم المخلوقات وافترضت أنت ما افترضت؟ أم أنه يقول: ما من مخلوق إلا وهو مسبوق بعدم نفسه، بمعنى أنه لم يكن موجودا ولم يكن قديما، بل أوجده الله وأحدثه بعد أن كان عدماً ؟
فأين المخلوق الذي لا أول له وكل مخلوق مسبوق بعدم نفسه؟!
رد9 أ
محمد المالكي
أبو عبد الله الأصمعي كل مخلوق له بداية وأولية فالانسان مخلوق من العدم لكن له بداية واولية وهو أبونا آدم وقس على هذا كل المخلوقات …أما الله عزوجل فليس له بداية ولا نهاية لأن تعالى هو خالق البدايات واليه تنتهي النهايات هو الاول والاخر والظاهر والباطن
وقد وقع لك من خلال كلامك خلط وتخليط بين الخالق والصانع ….فالخالق وهو الله عزوجل يخلق من العدم …عكس الصانع فلا ينتج او يصنع شيئا الا من خلال شيئ موجود في الوجود
رد9 أتم التعديل
أبو عائشة حكيم بالعويدات
نت فهمت بلي إن شاء فعل وإن شاء ترك وبن تيمية لا
أين قال ابن تيمية أن جنس المخلوق لا أول له
رد9 أ
ابو عبد الله الاصمعي
أبو عائشة حكيم بالعويدات
كلامه معروف كثير
رد9 أ
أبو عائشة حكيم بالعويدات
غير معقول أنقل لنا أين
رد9 أ
ابو عبد الله الاصمعي
ابو عبدالله الاصمعي:
قال شيخُ الإسلامِ في “درءِ التعارض” (1/366-367): “والقولُ الثاني: أنَّ المؤثِّرَ التامَّ يَستلزِمُ أَثَرَهُ؛ لكنَّ في معنى هذا الاستلزامِ قولَيْنِ:
أحدُهما: أنْ يكونَ معه؛ بحيثُ يكونُ زمانُ الأَثَرِ المُعَيَّنِ زمانَ
المؤثِّرِ؛ فهذا هو الذي تقولُهُ المتفلسفةُ؛ وهو معلومُ الفَسَادِ بصريحِ العَقْلِ عندَ جمهورِ العُقَلاءِ. والثاني: أنْ يكونَ الأَثَرُ عَقِبَ تَمَامِ المؤثِّرِ؛ وهذا يُقِرُّ به جمهورُ العُقَلاءِ؛ وهو يَستلزِمُ ألَّا يكونَ في العالَمِ شيءٌ قديمٌ، بل كُلُّ ما فعَلَهُ القديمُ الواجبُ بنفسِهِ، فهو مُحْدَثٌ. وإنْ قيلَ: إنَّه لم يَزَلْ فَعَّالًا، وإنْ قيلَ بدوامِ فاعليَّتِهِ، فذلكَ لا يُناقِضُ حدوثَ كلِّ ما سواهُ، بل هو مُستلزِمٌ لحدوثِ كلِّ ما سواهُ؛ فإنَّ كلَّ مفعولٍ، فهو مُحْدَثٌ؛ فكلُّ ما سواه مفعولٌ؛ فهو مُحْدَثٌ مسبوقٌ بالعَدَمِ؛ فإنَّ المسبوقَ بغيرِهِ سَبْقًا زمانيًّا لا يكونُ قديمًا، والأَثَرُ المُتعقِّبُ لِمُؤَثِّرِهِ الذي زمانُهُ عَقِبَ زمانِ تَمَامِ مؤثِّرِهِ، ليسَ مُقارِنًا له في الزمانِ، بل زَمَنُهُ مُتعقِّبٌ لزمانِ تَمَامِ التأثيرِ؛ كتَقدُّمِ بعضِ أجزاءِ الزمانِ على بعضٍ، وليسَ في أجزاءِ الزَّمَانِ شيءٌ قديمٌ، وإنْ كانَ جِنْسُهُ قديمًا، بَلْ كلُّ جزءٍ مِنَ الزمانِ مسبوقٌ بآخَرَ؛ فليسَ مِنَ
التأثيراتِ المعيَّنةِ تأثيرٌ قديمٌ؛ كما ليسَ مِنْ أجزاءِ الزَّمَانِ جزءٌ قديمٌ. فمَنْ تَدَبَّرَ هذه الحقائقَ، وتَبيَّنَ له ما فيها مِنَ الاشتباهِ والالتباسِ، تَبَيَّنَ له مُحَارَاتُ أكابِرِ النُّظَّارْ، في هذِهِ المَهَامِهِ التي تَحَارُ فيها الأَبْصَارْ، واللهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إلى صِرَاطٍ مستقيمٍ”. اهـ.
و يقول شيخ الإسلام رحمه الله في الصفدية (2/144) :
“ولكن النوع أزلي بمعنى وجوده شيئاً فشيئاً “
ثم قال :
“ولفظ القديم والأزلي فيه إجمال . فقد يراد بالقديم الشيء المعين الذي ما زال موجوداً ليس لوجوده أول ، ويراد بالقديم الشيء الذي يكون شيئاً بعد شيء ، فنوعه المتوالي قديم ، وليس شيء منه بعينه قديماً ولا مجموعه قديم ، ولكن هو في نفسه قديم بهذا الاعتبار ، فالتأثير الدائم الذي يكون شيئاً بعد شيء ، وهو من لوازم ذاته ، هو قديم النوع ، وليس شيء من أعيانه قديماً “
رد9 أ
Fayçal Bordj
ابو عبد الله الاصمعي
كلام شيخ الإسلام كبير عليك حتى تفهمه إذهب أدرس سنين وسنين حتى تفهم معشار ما يقول هو شيخ الإسلام حيا وشيخ الإسلام ميتا رغما عنك كلامه كله لم يذكر فيه أن المخلوق لا أول له وإنما فهمك عقيم وتجرأك على شيخ الإسلام كبير هو قال : ان يكون الأثر عقب تمام المؤثر وهذا يقر به جمهور العقلاء وهو يستلزم الا يكون في العالم شيء قديم ثم إسترسل يشرح هذا الكلام ولكنك لم تفهم كلامه ولن تفهمه لأنك لست منصفا وتحقد على شيخ الإسلام
رد9 أ
Fayçal Bordj
لا تكذب على شيخ الإسلام وتشوه صورته فإنك لن تبلغ مقامه وعلمه رحمة الله عليه مهما حاولت تشويهه وسيكون خصيمك يوم لا ينفع مال ولا بنون وعند الله تجتمع الخصوم
رد9 أ
Fayçal Bordj
من انت حتى تقول ؟؟؟ قلت الأصمعي : تريد أن تضع نفسك في مصاف العلماء وانت منهم أبعد
كل منشوراتك فيها تهجم وتشويه وكذب على شيخ الإسلام ابن تيمية ولكن أبشر فلحوم العلماء مسمومة من وقع في العلماء بالثلب إبتلاه الله بموت القلب
رد9 أ
ابو عبد الله الاصمعي
ابو عبدالله الاصمعي:
قال شيخُ الإسلامِ في “درءِ التعارض” (1/366-367): “والقولُ الثاني: أنَّ المؤثِّرَ التامَّ يَستلزِمُ أَثَرَهُ؛ لكنَّ في معنى هذا الاستلزامِ قولَيْنِ:
أحدُهما: أنْ يكونَ معه؛ بحيثُ يكونُ زمانُ الأَثَرِ المُعَيَّنِ زمانَ
المؤثِّرِ؛ فهذا هو الذي تقولُهُ المتفلسفةُ؛ وهو معلومُ الفَسَادِ بصريحِ العَقْلِ عندَ جمهورِ العُقَلاءِ. والثاني: أنْ يكونَ الأَثَرُ عَقِبَ تَمَامِ المؤثِّرِ؛ وهذا يُقِرُّ به جمهورُ العُقَلاءِ؛ وهو يَستلزِمُ ألَّا يكونَ في العالَمِ شيءٌ قديمٌ، بل كُلُّ ما فعَلَهُ القديمُ الواجبُ بنفسِهِ، فهو مُحْدَثٌ. وإنْ قيلَ: إنَّه لم يَزَلْ فَعَّالًا، وإنْ قيلَ بدوامِ فاعليَّتِهِ، فذلكَ لا يُناقِضُ حدوثَ كلِّ ما سواهُ، بل هو مُستلزِمٌ لحدوثِ كلِّ ما سواهُ؛ فإنَّ كلَّ مفعولٍ، فهو مُحْدَثٌ؛ فكلُّ ما سواه مفعولٌ؛ فهو مُحْدَثٌ مسبوقٌ بالعَدَمِ؛ فإنَّ المسبوقَ بغيرِهِ سَبْقًا زمانيًّا لا يكونُ قديمًا، والأَثَرُ المُتعقِّبُ لِمُؤَثِّرِهِ الذي زمانُهُ عَقِبَ زمانِ تَمَامِ مؤثِّرِهِ، ليسَ مُقارِنًا له في الزمانِ، بل زَمَنُهُ مُتعقِّبٌ لزمانِ تَمَامِ التأثيرِ؛ كتَقدُّمِ بعضِ أجزاءِ الزمانِ على بعضٍ، وليسَ في أجزاءِ الزَّمَانِ شيءٌ قديمٌ، وإنْ كانَ جِنْسُهُ قديمًا، بَلْ كلُّ جزءٍ مِنَ الزمانِ مسبوقٌ بآخَرَ؛ فليسَ مِنَ
التأثيراتِ المعيَّنةِ تأثيرٌ قديمٌ؛ كما ليسَ مِنْ أجزاءِ الزَّمَانِ جزءٌ قديمٌ. فمَنْ تَدَبَّرَ هذه الحقائقَ، وتَبيَّنَ له ما فيها مِنَ الاشتباهِ والالتباسِ، تَبَيَّنَ له مُحَارَاتُ أكابِرِ النُّظَّارْ، في هذِهِ المَهَامِهِ التي تَحَارُ فيها الأَبْصَارْ، واللهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إلى صِرَاطٍ مستقيمٍ”. اهـ.
و يقول شيخ الإسلام رحمه الله في الصفدية (2/144) :
“ولكن النوع أزلي بمعنى وجوده شيئاً فشيئاً “
ثم قال :
“ولفظ القديم والأزلي فيه إجمال . فقد يراد بالقديم الشيء المعين الذي ما زال موجوداً ليس لوجوده أول ، ويراد بالقديم الشيء الذي يكون شيئاً بعد شيء ، فنوعه المتوالي قديم ، وليس شيء منه بعينه قديماً ولا مجموعه قديم ، ولكن هو في نفسه قديم بهذا الاعتبار ، فالتأثير الدائم الذي يكون شيئاً بعد شيء ، وهو من لوازم ذاته ، هو قديم النوع ، وليس شيء من أعيانه قديماً “
رد9 أ
أبو عائشة حكيم بالعويدات
أن يكون الأثر عقب تمام المؤثر
ألا تكفيك في قولك يقول بمخلوق لا أول له كونه عقبه سبقه عدم وكونه خالق يخلق كيف شاء متى شاء وهو خالق في الأزل ولابد لكل مخلوق بداية يسبقها عدم والأمر معقول
رد9 أ
ابو عبد الله الاصمعي
أبو عائشة حكيم بالعويدات
مخلوقات لكن لا اول لها
اليس كلاما متناقضا
رد9 أ
أبو عائشة حكيم بالعويدات
ابو عبد الله الاصمعي كيف لا أول لها وهي لم تكن قوله أن الله خالق في الأزل لا تناقض فيه ما دام خالق كيف شاء متي شاء أين المشكل
رد9 أ
ابو عبد الله الاصمعي
أبو عائشة حكيم بالعويدات
المشكل
لا اول لها افهم
رد9 أ
Magid Abdul Wahab Algameeley
مخلوق لا نهاية له جائزة كما في الجنة والخلاف في مخلوق لا بداية له
ابن تيمية ومن وافقه جعلوا البداية والنهاية من الامور المشتركة
الخالق لا اول له والمخلوق كذلك
ولكنه تعالى لا اول له مطلقة
رد9 أ
https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=631447464854131&id=100039666503976