تراجم معاصرين

“لو قبلت الجائزة في هذه الدنيا الفانية، فماذا سأنال هناك في الدار الباقية”/الشيخ محمد حميد الله الحيدر ابادي الهندي (منقول)

من منا يعرف هذا الرجل؟🤔🤔

هذا الرجل هو الرجل الذي رفض قبول جائزة الملك فيصل 1994م قائلاً: “أنا لم أكتب ما كتبت إلا من أجل الله عز وجل، فلا تفسدوا عليّ ديني”.

هذا الرجل أسلم على يديه أكثر من 40 ألف شخص في فرنسا خلال نصف قرن عاش فيها، كان يتقن 22 لغة، وآخر لغة تعلّمها هي التايلاندية في سنّ ال84!!

لم يتزوّج؛ ولكنه تزوّج العلم فقط وأنجب منه 450 كتابًا بلغات متعدّدة، كما أنه دبج أكثر من 937 مقالًا في مختلف اللغات العالمية.
كان يغسل الأواني بيده مع طلبته أثناء رحلتهم في فرنسا، بالرغم من مكانته العلميّة الهائلة جدًا آنذاك، عندما نال أرفع وسام من رئيس باكستان الراحل محمد ضياء الحق لأعماله المميزة في السيرة، تبرع بقيمة الجائزة، وهي مليون روبية لمعهد الدراسات الإسلامية في إسلام آباد قائلاً: “لو قبلت الجائزة في هذه الدنيا الفانية، فماذا سأنال هناك في الدار الباقية؟!”. انه الشيخ محمد حميد الله الحيدر ابادي الهندي توفي عام 2002 ميلاديه عن عمر 94 عاما
هناك عظماء لانعرفهم 😕🤔

Muhammad Hamidullah.jpg
السابق
كتاب “مجموع فتاوي ابن تيمية ” لايمكن إثبات نسبته لابن تيمية علميًا/.. ان ابن تيمية لم يكن حسن الخط ، وكان خطه مغلقًا صعب القراءة ،..ويعترف الجامع أن كثير من المخطوطات لم يستطيعوا قراءتها بسبب عدم وضوح الخط ، فكيف نجزم أن بعض الذي عثروا عليه قد تم نقله كما هو في الأصل بدون احتمالية الخطأ في النقل؟!! هذا إن سلمنا بصحة انتساب هذه الأوراق المكتشفة هنا (منقول)
التالي
منهج التبديع والتضليل الذي انتهجه الألباني في رمي كبار علماء الإسلام وجمهورهم تبعا لابن تيمية عادا فانقلب عليه وعلى ابن تيمية نفسه