ابن عبد الهادي (المعروف بابن المبرد صاحب جمع الجيوش والدساكر على ابن عساكر) يثني على التصوف ويلبس الخرقة الصوفية على نية التبرك بالصالحين والتداوي ويذكر سنده فيها إلى ابن تيمية وهو إلى الشيخ عبد القادر الجيلاني رحم الله الجميع … ومعلوم أن التبرك بالصالحين بدعة وشرك أصغر عند الوهابية وأما التداوي بالخرق ومس القبور فشرك أكبر عندهم فضلا عن أن التصوف برمته بدعة وعبادة للقبور عندهم .. فأنى يحتجون بجيوش ابن المبرد ودساكره علينا طالما أن مؤلفه (أي ابن المبرد) واقع في الشرك الأكبر عندهم؟!!! وكفى الله المؤمنين القتال.
إقرأ أيضا