سلسلة:(#قال_التيمي!): 1. قال (التيمي!): نعم؛ الله في السماء!: https://www.facebook.com/yacine.ben.rabie/posts/1898213810413246 2. قال (التيمي!): الله ب:(ذاته!) خارج العالم!، فهو جل وعز ب:(ذاته!) منفصل عن العالم، لا كما يقول (الحلولية!) أنه يحل ب:(ذاته!) في العالم!: https://www.facebook.com/yacine.ben.rabie/posts/1898347557066538 3. قال (التيمي!): الأشاعرة (معطلة!) لأنهم: (لا يثبتون!) صفة “الاستواء” لله!، وهي صفة كمال فالله يقول: ﴿الرحمن على العرش استوى﴾[طه:5] !والصفة تحمل على ظاهرها اللغوي: اللغة التي نزل بها القرآن!، فهو سبحانه إذا: [جالس؛ مستقر؛…الخ] ب: (ذاته!) على العرش؟!: https://www.facebook.com/yacine.ben.rabie/posts/1898645197036774 4. قال (التيمي!): الأشاعرة فرقة (ضالة!)، لا يثبتون: (اليد!) و(الساق!) و(العين!) و(الأصبع!)…الخ في حقه جل وعز؟! وقد أضافها جل وعلا لنفسه في كتابه وأضافها له رسوله صلى الله عليه وآله وسلم، فهي: صفات (حقيقية!): https://www.facebook.com/yacine.ben.rabie/posts/1898726500361977 5. قال (التيمي!): عقيدتنا أن الله لا يحيط به مكان! بل هو جل شأنه: (وراء العالم!) حيث: ينتهي عالم المخلوقات! في: (مكان عدمي!) ليس فيه إلا هو! فلا يحيط به شيء من مخلوقاته!، فالله بهذا الاعتبار مباين للعالم وغير مختلط به كما هو مذهب أهل الحلول الكفرة، ولا هو سبحانه في (لا جهة!) كما يدعي (المعطلة!) من الأشاعرة؟!: https://www.facebook.com/yacine.ben.rabie/posts/1899156506985643 6. قال (التيمي!): نعم؛ الاستواء والنزول و…الخ صفات تقوم بالذات العلية!، فالله (جلس!) على العرش بعد أن خلق العرش! و(ابتدأ!) في النزول إلى السماء الدنيا بعد أن خلق السماوات!، فهي: صفات (حادثة!) بأفرادها قديمة بنوعها؟!: https://www.facebook.com/yacine.ben.rabie/posts/1899628130271814 7. قال (التيمي!): نحن نصف الله بما وصف به نفسه فالله أضاف لنفسه اليد فهي (يد حقيقية!) تحمل على ظاهرها اللغوي المعروف!، ولا محذور في هذا الإثبات فلا تكاد تجد عاقلا يدعي أن: (يد الأسد!) ك: (يد الهر!) فمن باب أولى: (يد الله!)؟!: https://www.facebook.com/yacine.ben.rabie/posts/1900111753556785 8. قال (التيمي!): الأشاعرة متناقضون، لأنهم يثبتون للباري الإرادة والعلم وغيرها من صفات المعاني وينفون عنه جل وعلا الغضب والرضى وغيره، فالقول في الصفات واحد؟!، فإذا كانوا يقولون مثلا أن إرادته تعالى تليق بجلاله وهي لا تشبه إرادة المخلوق، فيلزمهم أن يقولوا كذلك: غضبه سبحانه يليق بجلاله ولا يشبه غضب المخلوقين؟! فإن قالوا: الغضب هو غليان الدم لطلب الانتقام، فلا يليق نسبته للخالق؟! يقال لهم: وكذلك الإرادة هي ميل النفس إلى جلب مصلحة أو دفع مضرة؟!، فإن قالوا: هذه إرادة المخلوق، قلنا: هذا غضب المخلوق؟!: https://www.facebook.com/yacine.ben.rabie/posts/1902778856623408 9. قال (التيمي!): نحن نتبع تأصيل الإمام مالك في الصفات فنقول: “الاستواء: معلوم، والكيف: مجهول، والايمان به واجب، والسؤال عنه: بدعة”، فالاستواء معلوم في اللغة وهو: [الجلوس؛ الاستقرار؛ القعود]، ولكن كيفيته: (مجهولة!)؟!: https://www.facebook.com/yacine.ben.rabie/posts/1903311963236764 10. قال (التيمي!): نحن نقول أن الله: [جلس!؛ استقر!؛ قعد!] على العرش إعمالا للنص، فنثبت لله ما أثبته لنفسه ونسلم من التعطيل وتكذيب القرآن كما وقع للأشاعرة!: https://www.facebook.com/yacine.ben.rabie/posts/1905680006333293 11. قال (التيمي!): نحن لا نقول أن: الله جسم أو أنه تعالى ليس بجسم!، فليس في القرآن والسنة خوض في هذا: لا نفيا ولا إثباتا؟!، فمذهبنا أن لا ننفي عنه جل وعلا إلا ما نفاه هو عن نفسه ولا نثبت له إلا ما أثبته هو لنفسه، ولفظ “الجسم” من الألفاظ التي تحتمل حقا وباطلا؟!، فإن أريد بالجسم جسمية الشحم واللحم والعظم والدم مما هو عند المخلوقات فهذا: منفي عنه تعالى!، وإن أريد به القائم بنفسه الذي يشار إليه وهو فوق العرش ويتمايز فهذا حق ونفيه ليس إلا إعدام لوجوده!: https://www.facebook.com/yacine.ben.rabie/posts/1907186319515995 12. قال (التيمي!): نحن نتبع الدليل في إثبات صفة العلو لله تعالى وقد سأل النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم الجارية بقوله: “أين الله؟”، فقالت: “في السماء”، ولو لم يكن الظاهر مرادا كما يزعم أهل البدع وأفراخ الجهمية من الأشاعرة وغيرهم لما أقرها صلى الله تعالى عليه وآله وسلم على قولها؟! فحن أسعد بالدليل: نتبع ولا نبتدع؟!: https://www.facebook.com/yacine.ben.rabie/posts/1907719512796009 13. قال (التيمي!): إذا لم يكن الله في السماء كما يقول النفاة المعطلة (الأشاعرة!)، فلماذا يوجه المسلمون أيديهم نحو السماء في دعائهم؟!: https://www.facebook.com/yacine.ben.rabie/posts/1909726742595286 14. قال (التيمي!): نعم؛ الله (فوق!) العرش ولو لم يكن كذلك لما أطلق السلف عليه هذه الفوقية وانظر قول زوجة المصطفى صلى الله تعالى عليه وآله وسلم زينب بنت جحش: “زوجني الله من نبيه من (فوق!) سبع سموات”؟!، فالله فوق العرش فوقية (حقيقية!)؟!: https://www.facebook.com/yacine.ben.rabie/posts/1910742855827008 والله الموفق
السابق
《 [ آيات الصفات من المتشابه ] في معتمد مذهب الحنابلة⟩⟩ مع مناظرة قصيرة مع أحد الوهابية (منقول)
التاليهذه نقولات واعترافات نادرة تبين شدة خلافات الوهابية فيما بينهم وتبديعهم وتضليلهم وتكفيرهم وفضحهم لبعضهم بعضا وتأليفهم كتبا كثيرة في ذلك، بعد أن شبعوا من تضليل وتكفير غيرهم فذاقوا ما أذاقوا غيرهم!!
إقرأ أيضا