فالنوويُّ وابنُ حجر اعتمدا في الغالب الأعمّ على شروحٍ أشعرية سابقة، لا يستطيع أحد أن يشكك في أشعرية أصحابها
أبو إسحاق الشيرازي والصابوني والدامغاني وغيرهم: إن الأشعرية هم أعيان أهل السنة، وأنصار الشريعة …فمن طعن فيهم فقد طعن عن أهل السنة .. ووجب على ولي الأمر تأديبه بما يرتاع به كل أحد… ونقل ذلك ابن تيمية وقال هو نفسه عن بعض خصومه القضاة من الأشاعرة والماتريدية بأنهم سادات الإسلام.
استشهد الوهابية بكلام ابن خويز منداد للطعن بالسادة الأشاعرة، بدون الرجوع إلى أصحاب أهل الجرح والتعديل في شأنه (منقول)
هل حقاً أن أهل السنة الأشاعرة يثبتون سبع صفات فقط،وينفون باقي الصفات كما يروج أدعياء السلفيةالمزورة تبعا لشيخهم ابن قيم الجوزية(منقول)