الإسفراييني: فلينظر فيما صنّفه أبو حنيفة ــ رحمه الله ــ فى الكلام ، وهو “كتاب العلم” وفيه الحججُ القاهرةُ على أهل الإلحاد والبدعة ، وقد تكلم فى شرح اعتقاد المتكلمين ، وقرّر أحسنَ طريقة فى الرد على المخالفين (منقول)
نقل بعض الناس كلاما مُلبسا عن الإمام الغزالي والإمام العز ابن عبد السلام، في حكم من بلغتهم دعوة الإسلام مشوهة (منقول حول نص مبتور للغزالي وهو : إن أكثر نصارى الروم والترك في هذا الزمان تشملهم الرحمة..)
فيما يتعلق بجماعة الأحباش أقول إجمالاً: إنَّ الواقع أنَّهم عندهم مشاكل أساسيَّة/ الشيخ الفاضل محمد أكرم أبو غوش