تنزيه الله عن المكان والجهة والحيز

فلا يقدر ‌في ‌صفته ‌حركة ولا سكون، ولا ضياء ولا ظلام، ولا قعود ولا قيام، ولا ابتداء ولا انتهاء

«تفسير القرطبي = الجامع لأحكام القرآن» (17/ 53): وقيل: (ومن كل شيء خلقنا زوجين) لتعلموا أن خالق الأزواج فرد، فلا يقدر ‌في ‌صفته ‌حركة ولا سكون، ولا ضياء ولا ظلام، ولا قعود ولا قيام، ولا ابتداء ولا انتهاء، إذ هو عز وجل وتر (ليس كمثله شيء.) لعلكم تذكرون

السابق
كنت كتبت هذا تعليقًا على وصف ابن عوض لابن تيمية بالزندقة في حاشيته على شرح كبرى السنوسي (منقول من قناة أحد الوهابية على التلغرام وهو أحمد الغريب)
التالي
الطواف بالقبور ليس مكروهاً ولا شركاً.. لكنه (حرام)